28المعارف المختلفة وما يتم على يده من نشر للحقائق في مختلف الأصعدة كالتفسير والعقيدة والموعظة وعلوم الطبيعة، و كان(ص)هو الذي سماه بالباقر ، لأنّه يبقر العلم بقراً، ويستخرج كنوز المعرفة .
من كلماته:
«مَا شِيبَ شَيْءٌ بِشَيْءٍ أَحْسَنَ مِنْ حِلْمٍ بِعِلْمٍ».
«الْكَمَالُ كُلُّ الْكَمَالِ التَّفَقُّهُ فِي الدِّينِ وَ الصَّبْرُ عَلَى النَّائِبَةِ وَ تَقْدِيرُ الْمَعِيشَةِ».
«لاَ يُقْبَلُ عَمَلٌ إِلاَّ بِمَعْرِفَةٍ وَ لاَ مَعْرِفَةَ إِلاَّ بِعَمَلٍ وَ مَنْ عَرَفَ دَلَّتْهُ مَعْرِفَتُهُ عَلَى الْعَمَلِ وَ مَنْ لَمْ يَعْرِفْ فَلاَ عَمَلَ لَه» 1.