20يذكر ، أو نهى عنه يتركونه ، ولا اعتبار بالبدَعِ المحدثة التي ما أنزل اللّٰه بها من سلطان .
وها نحن نذكر عليك التوسّلات المشروعة التي ندب إليها الشرع ، وحثّ عليها النبي الأكرم وخلفاؤه مجتنبين عن الإسهاب في الكلام ، مقتصرين على اللبّ تاركين القشر .