75بالحقيقة، أو تليين هذا الباب - على حدّ تعبيره - فهل تبقى ثقة بالصحاح والمسانيد والسنن؟!
هذا وذاك ممّا يُلزم الباحث دراسة تاريخ الحديث من جديد، ووضع ضوابط خاصة في تمييز حديث المصطفى وسنّة أبي القاسمصلَّى اللّٰه عليه و آله و سلَّم عمّا وضع على لسانه.
وإلى اللّٰه المشتكى
(يٰا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جٰاءَكُمْ فٰاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهٰالَةٍ
فَتُصْبِحُوا عَلىٰ مٰا فَعَلْتُمْ نٰادِمِينَ ). 1