9
[مقدمات پژوهش]
مرقومۀ مباركۀ حضرت آية اللّٰه اشتهاردى دامتبركاته
مرقومۀ مباركۀ حضرت آية اللّٰه اشتهاردى
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
الحمدللّٰه الذى لم يشرك (حين انْ شاء خَلْقَ ماسواه) احداً ولا شيئاً، فلا يجوز عقلاً ان يشركه غيره في عبادته.
والصلاة والسلام على جميع انبيائه ولا سيّما النبى الخاتم الذين بعثوا للتنبيه و الإرشاد الى هذا التوحيد المطلق فتنبّه قوم من الجن و الانس و هم اقلّ ولم يتنبّه آخرون وهم الأكثر.
وعلى أوصيائهم ولا سيّما وصىّ النبى الخاتم - على بن ابىطالب والاثنى عشر عليهم صلوات اللّٰه الملك القدوس.
در ماه ذى القعدة الحرام 1424 ه ق در مدينۀ منوره اداماللّٰه انوار ذوى الأنوار الى ما شاء كتابى بدستم رسيد كه مؤلف محترم آن، فاضل محترم سماحة حجة الاسلام و المسلمين حاج شيخ على عطايى اصفهانى زيدت توفيقاته كه نام آن كتاب را چرا؟ چرا؟ (پرسش و پاسخ در مدينۀ منوره) قرار داده است.
حقير با استعجال آن كتاب شريف را من البدو الى الختم مرورى كردم، الحق و الانصاف اكثر آنچه مرقوم داشته است،