67
34 باب القول عند الإشراف على القرية
16- فَإِذَا أَشْرَفْتَ عَلَى اَلْقَرْيَةِ اَلَّتِي تُرِيدُ دُخُولَهَا فَقُلْ اَللَّهُمَّ رَبَّ اَلسَّمَاوَاتِ اَلسَّبْعِ وَ مَا أَظَلَّتْ وَ رَبَّ اَلْأَرَضِينَ اَلسَّبْعِ وَ مَا أَقَلَّتْ وَ رَبَّ اَلشَّيَاطِينِ وَ مَا أَضَلَّتْ وَ رَبَّ اَلرِّيَاحِ وَ مَا ذَرَتْ وَ رَبَّ اَلْبِحَارِ وَ مَا جَرَتْ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذِهِ اَلْقَرْيَةِ وَ خَيْرَ مَا فِيهَا وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَ شَرِّ مَا فِيهَا اَللَّهُمَّ يَسِّرْ لِي مَا كَانَ فِيهَا مِنْ خَيْرٍ وَ وَفِّقْ لِي مَا كَانَ فِيهَا مِنْ يُسْرٍ وَ أَعِنِّي عَلَى حَاجَتِي يَا قَاضِيَ اَلْحَاجَاتِ وَ يَا مُجِيبَ اَلدَّعَوَاتِ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَ أَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَ اِجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطٰاناً نَصِيراً