5
الإهداء
إلى الهادي من الضلال، والمرشد من العمى...
إلى معلِّم الإنسانية الأكبر، وهادي البشرية الأعظم...
إلى المبعوث رحمة للعالمين، أبي القاسم مُحمّد (ص) ...
إلى مَن اختارهم الله واصطفاهم أُمناء لوحيه وأبواباً لمعرفته...
إلى الائمَّة من آل النبيّ الأطهار المظلومين...
أُهدي هذا الجهد المتواضع
فَلَمّٰا دَخَلُوا عَلَيْهِ قٰالُوا يٰا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنٰا وَ أَهْلَنَا الضُّرُّ وَ جِئْنٰا بِبِضٰاعَةٍ مُزْجٰاةٍ فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ وَ تَصَدَّقْ عَلَيْنٰا إِنَّ اللّٰهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ ) (يوسف: 88)