152
وَ اذْكُرْ فِي الْكِتٰابِ إِسْمٰاعِيلَ إِنَّهُ كٰانَ صٰادِقَ الْوَعْدِ وَ كٰانَ رَسُولاً نَبِيًّا وَ كٰانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلاٰةِ وَ الزَّكٰاةِ وَ كٰانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ، اَلسَّلاٰمُ عَلَيْكَ يٰا مَنْ جَعَلَ اللّٰهُ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ مُحَمَّداً سَيِّدَ الْمُرْسَلِينَ وَخاتَمَ النَّبِيِّينَ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، السَّلاٰمُ عَلَيْكَ وَعَلىٰ ابِيكَ إِبْرٰاهِيمَ خَلِيلِ اللّٰهِ، وَعَلىٰ أَخِيكَ اسْحٰقَ نَبِىِّ اللّٰهِ، السَّلاٰمُ عَلَيْكَ وَعَلىٰ جَمِيعِ انْبِيٰاءِ اللّٰهِ الْمَدْفُونِينَ بِهٰذِهِ الْبُقْعَةِ الْمُبٰارَكَةِ الْمُعَظَّمَةِ، السَّلاٰمُ عَلَيْكَ وَعَلىٰ امِّكَ الطّٰاهِرَةِ الصّٰابِرَةِ هٰاجَرَ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكٰاتُهُ، حَشَرَنَا اللّٰهُ فِي زُمْرَتِكُمْ تَحْتَ لِوٰاءِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ