105 جناب رسول خدا(ص) و اهل بيتش نزد ما مسلمانان از جناب ابنتيميه مهمتر است...
وى همچنين مىگويد:
ودرج المسلمون على تعظيم قرابة ونسب رسولالله(ص) حتّى خرج ابن تيمية في القرن الثامن الهجري وكان بينه وبين النبي(ص) وأهل بيته ثأراً، فما وجد من خصيصة من خصائصهم إلاّ نفاها أو قلّلها أو صرف معناها فضلا عن سوء أدبه في التعبير والكلام عليهم... وما وجد من أمر قد يختلط على العامة إلاّ وتكلّم و زاده تخليطاً. وفي سبيل ذلك نفى ابن تيمية كثيراً جدّاً من خصائص النبي(ص) وفضله وفضائل أهل بيته. 1
مسلمانان پلههاى تعظيم خويشاوندى و منسوبين رسول خدا(ص) را پيمودند تا اينكه ابنتيميه در قرن هشتم هجرى قمرى ظهور كرد. به جهت كينهاى كه بين او و پيامبر و اهل بيتش(عليهم السلام) وجود داشت، لذا هيچ خصوصيتى از خصوصيات آنها نبود جز آنكه آنها را نفى كرده يا از ارزش انداخت يا معناى آن را از حقيقتش منصرف ساخت، تا چه رسد به بىادبىهايى در تعبير و كلماتش كه بر ضدّ آنها به كار